انتشار #الدعارة في مناطق #النظام بسبب الفقر
انتشار الدعارة في مناطق النظام بسبب الفقر
نقلت
صحيفة “الوطن” الموالية للنظام، عن المحامي العام بريف دمشق، قوله إن
“شبكات الدعارة ازدادت بشكل كبير وخاصة بين القاصرات بسبب الفقر”، فيما
اعتبر رئيس “غرفة الجنايات بمحكمة النقض”، أن “المصاحبة ليست جريمة يحاسب
عليها القانون”.
ونقلت الصحيفة عن “العلبي”، اليوم الأربعاء، إن “الكثافة السكانية وانتشار الفقر (في المناطق الخاضعة للنظام)، أدت لازدياد هذه الظاهرة بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث استغل الكثيرون حاجة بعض الفتيات للمال، نتيجة الوضع الذي تمر به سوريا، ما لعب دورا في ارتفاع نسبة الظاهرة والتي كانت منتشرة سابقاً”، حسب زعمه.
من جانبه اعتبر رئيس “غرفة عمليات الجنايات”، أحمد البكري، أن “الكثير من القاصرات يمارسن الدعارة، وهناك مطالبات من الناس لضبط الأمر، خاصة لكون الفتيات لم يتجاوزن السن القانونية”، دون أن تقدم الصحيفة بيانات رسمية، وعدم إفصاح النظام في الوسائل التابعة له عن أرقام.
وأضاف “البكري” أن “القانون السوري لا يصنف (المصاحبة) كجريمة يعاقب عليها، إلا إذا كانت في بيت الزوجية واشتكى الزوج”، مضيفا في الوقت نفسه أنه “لا حاجة لتعديل القانون الخاص بمكافحة الدعارة لأن لكل جريمة لها ظروفها، وهذا يندرج تحت الجرائم الأخلاقية”.
وتعاني سوريا منذ انطلاق الثورة، والحرب التي يشنها النظام ضد الشعب، من أزمات مختلفة أهمها البطالة، حيث أثر انخفاض مستوى الليرة السورية إلى أدنى مستوياتها، لانخفاض القدرة الشرائية لدى المواطنيين، مترافقا مع ندرة توفر فرص العمل.
وتعاني سوريا منذ انطلاق الثورة، والحرب التي يشنها النظام ضد الشعب، من أزمات مختلفة أهمها البطالة، حيث أثرانخفاض مستوى الليرة السورية إلى أدنى مستوياتها، لانخفاض القدرة الشرائية لدى المواطنيين، مترافقا مع ندرة توفر فرص العمل.
المصدر : شام نيوز
ونقلت الصحيفة عن “العلبي”، اليوم الأربعاء، إن “الكثافة السكانية وانتشار الفقر (في المناطق الخاضعة للنظام)، أدت لازدياد هذه الظاهرة بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث استغل الكثيرون حاجة بعض الفتيات للمال، نتيجة الوضع الذي تمر به سوريا، ما لعب دورا في ارتفاع نسبة الظاهرة والتي كانت منتشرة سابقاً”، حسب زعمه.
من جانبه اعتبر رئيس “غرفة عمليات الجنايات”، أحمد البكري، أن “الكثير من القاصرات يمارسن الدعارة، وهناك مطالبات من الناس لضبط الأمر، خاصة لكون الفتيات لم يتجاوزن السن القانونية”، دون أن تقدم الصحيفة بيانات رسمية، وعدم إفصاح النظام في الوسائل التابعة له عن أرقام.
وأضاف “البكري” أن “القانون السوري لا يصنف (المصاحبة) كجريمة يعاقب عليها، إلا إذا كانت في بيت الزوجية واشتكى الزوج”، مضيفا في الوقت نفسه أنه “لا حاجة لتعديل القانون الخاص بمكافحة الدعارة لأن لكل جريمة لها ظروفها، وهذا يندرج تحت الجرائم الأخلاقية”.
وتعاني سوريا منذ انطلاق الثورة، والحرب التي يشنها النظام ضد الشعب، من أزمات مختلفة أهمها البطالة، حيث أثر انخفاض مستوى الليرة السورية إلى أدنى مستوياتها، لانخفاض القدرة الشرائية لدى المواطنيين، مترافقا مع ندرة توفر فرص العمل.
وتعاني سوريا منذ انطلاق الثورة، والحرب التي يشنها النظام ضد الشعب، من أزمات مختلفة أهمها البطالة، حيث أثرانخفاض مستوى الليرة السورية إلى أدنى مستوياتها، لانخفاض القدرة الشرائية لدى المواطنيين، مترافقا مع ندرة توفر فرص العمل.
المصدر : شام نيوز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق